أخي الطالب .. أيام الاختبارات .. احذر تسلم

عضو متميز

أخي الطالب ..... رسالة لكم ومن أجلكم

أخي الطالب .. أيام الاختبارات .. احذر تسلم

أولا :
لماذا هذه القضية ؟
لأن أيام الاختبارات أيام ذات طابع خاص !!
فـــ مع أنه قليلة وقصيرة إلا أن شرورها كثيرة وكبيرة وعظيمة ..
وهذا شيء واضح ومعروف وكل الشباب والطلاب يعرفونه !!

ثانيا ً :
جرائم !! بلاوي !! حقيقة هذي أو مبالغة !!؟ وضح و مثل ؟؟ بل حقيقة .. والله إنها حقيقة .. وشيء مشاهد . و واقع معروف لدى الجميع ..
وفي كل عام نسمع في أيام الاختبارات وفاة طالب .. أو اختطاف أو حوادث مرعبة .. وأما الجرائم .. فـــ كثيرة جدا ً .. ومنها :
التفحيط ..
الدوران ..
الخطف ..
المخدرات ..

الدخان ..

المضاربات ..

البلوتوثات المحرمة .. وغيرها كثير ..

ثالثا :
طيب وش الحيلة ؟ أو : ما الوسيلة للحذر من هذه الأمور :

لحظة قبل كل شيء لابد أن تعرف أن أصدقاء السوء ورفاق الشر هم بشر عاديين .. يعني لا يحملون شوكة ولا سكين وليس لهم قرون ..
باختصار : يعني ممكن ما تدري أنه ناوي شر !!
وقد يأتيك بصورة شخص طيب ويبي لك الخير .. وهو نصااااااااااااب !!
وقد يأتيك بصورة خبيثة بشعة وبأساليب دنيئة فينقص من رجولتك ..
حتى يسقطك معه فيما يريد .. وينوع لك في الألفاظ الماكرة ..
وقد تسمعها هذه الأيام فلا تصدقها..
واحذر من أصحابها فهم شياطين الإنس !

مثلا ً :
- تعال نفحط سوا!
- ليش ماتدخن؟
- أنت بزر منتب رجال!
- يا خواف ماتعرف أصلا!
- ياورع خذ جرب بس!
- هع .. أنت أبوك أصلا يضربك !!

يا غبي .. لو ضربني أبوي وش دخلك !!
وبعدين هذا شرف لو ضربني أبوي ..
وابوي أصلا ما يضربني إلا إذا أخطيت ..
وإذا أخطيت أستاهل .. يا غبي !!

يا شباب .. تحذير

من ضحايا التفحيط :

أيام الاختبارات أيام خطيرة يكثر فيها الشر. وينتشر أصدقاء السوء. ويظهر التفحيط والدوران والخطف. ويتعرف الشاب على الدخان والمخدرات لكثرة انتشارها فيها.

ولذلك :
احذر أيها الشاب ..
وكن رجلا شجاعا ً ..
لا تهزك أي كلمة ..
أو تغريك أي عبارة ..

أيضا ً :
- تنبه وتجنب رفاق السوء وأساليبهم ..
- لا تفتح لهم مجالا ً ..
- لا تخرج معهم ..
- لا تعطيهم وجه أصلا ً ..

أرجوك أرجوك :

لانريد أن نسمع بعد الإختبارات أن أحد شبابنا :
قد سقط في التدخين ..
أو توفي في حادث ..
أو ضيع نفسه مع رفقاء السوء ..
أو أغضب ربه ..
أو عصى والديه وعقهما ..
أو رسب في مادة !!

رسالة نقلتها لكم اخوتى فى الله فمهما اختلفت الأخطار لكن أنتم المستهدفين ياشباب هذه الأمه دعواتنا لكم

منقول للفائدة